رام الله: ورشة عمل لمناقشة دور مؤسسات المخيمات في التنمية
08.05.2013 07:28 AM
رام الله - وطن - زهران معالي: نظمت دائرة شؤون اللاجئين في منظمة التحرير، الأربعاء، في بلدية البيرة، يوم عمل بعنوان "دور مؤسسات المخيمات في التنمية"، ضمن فعاليات اللجنة الوطنية لإحياء الذكرى الــ65 للنكبة.
وأوضح مدير عام الدراسات في دائرة شؤون اللاجئين سعيد سلامة، أن اللقاء سيناقش أربع أوراق بحثية، عن المراكز النسوية ومراكز الشباب ولجان الخدمات ولجان تأهيل المعاق، من أجل تحسين الواقع المعيشي والخدمي بالمخيمات الفلسطينية.
وقال سلامة: من حق اللاجئ الفلسطيني أن يعيش حياة كريمة خلال رحلة اللجوء في لبنان وسوريا وبقية المخيمات، ويجب توفر مقومات الحياة الأساسية، ورحلة اللجوء قد طالت، لذا يجب تحقيق العودة.
من جهتها، قالت النائب في المجلس التشريعي جهاد أبو زنيد، التي قدمت ورقة عمل عن المراكز النسوية في المخيمات، إن تراجعا مستمرا في الخدمات بالمخيمات من جانب "الأونروا" والمؤسسات، مطالبةً بضرورة عودة الهيبة للمخيمات وتعزيز دور المرأة فيها.
وشدد مدير شؤون مخيمات ولاجئي شمال الضفة الغربية ياسر أبو كشك، على ضرورة تحسين البيئة السكنية العمودية في المخيمات، متسائلا عن وضع السكن بعد عشر سنوات
وأشار إلى وجود تجارب ناجحة ورائدة داخل المخيمات سيتم تعميمها على بقية المخيمات في الضفة الغربية والشتات، في مجال المراكز النسوية وتأهيل المعاقين.
وأوضح مدير عام الدراسات في دائرة شؤون اللاجئين سعيد سلامة، أن اللقاء سيناقش أربع أوراق بحثية، عن المراكز النسوية ومراكز الشباب ولجان الخدمات ولجان تأهيل المعاق، من أجل تحسين الواقع المعيشي والخدمي بالمخيمات الفلسطينية.
وقال سلامة: من حق اللاجئ الفلسطيني أن يعيش حياة كريمة خلال رحلة اللجوء في لبنان وسوريا وبقية المخيمات، ويجب توفر مقومات الحياة الأساسية، ورحلة اللجوء قد طالت، لذا يجب تحقيق العودة.
من جهتها، قالت النائب في المجلس التشريعي جهاد أبو زنيد، التي قدمت ورقة عمل عن المراكز النسوية في المخيمات، إن تراجعا مستمرا في الخدمات بالمخيمات من جانب "الأونروا" والمؤسسات، مطالبةً بضرورة عودة الهيبة للمخيمات وتعزيز دور المرأة فيها.
وشدد مدير شؤون مخيمات ولاجئي شمال الضفة الغربية ياسر أبو كشك، على ضرورة تحسين البيئة السكنية العمودية في المخيمات، متسائلا عن وضع السكن بعد عشر سنوات
وأشار إلى وجود تجارب ناجحة ورائدة داخل المخيمات سيتم تعميمها على بقية المخيمات في الضفة الغربية والشتات، في مجال المراكز النسوية وتأهيل المعاقين.