التربية ومركز إبداع المعلم ينظمان يوم التحصيل الدراسي لطلبة للمرحلة الأساسية
07.05.2013 07:27 AM
رام الله- وطن- زهران معالي: بالشراكة مع مركز إبداع المعلم ومؤسسة إنقاذ الطفل وبحضور معلمين من مديريات التربية والتعليم في محافظات الضفة، نظمت وزارة التربية والتعليم ، الثلاثاء في مدينة رام الله،"يوم دراسي حول التحصيل الدراسي لطلبة المرحلة الأساسية".
وأوضح مدير مركز إبداع المعلم رفعت صباح،أن النشاط سيناقش واقع التعليم في فلسطين وخاصة التحصيل الدراسي المتدني في المرحلة الأساسية، مشيراً إلى ضرورة وضع استراتيجية موحدة للتعامل مع إشكالية التدني في مستوى التعليم.
وأضاف صباح أن النشاط يهدف إلى إدماج المجتمع المحلي والضغط على صانعي القرار في وزارة التربية والتعليم، لتحقيق استراتيجية عملية للتعامل مع مشكلة التحصيل الدراسي، موضحاً بأن المشكلة " محصورة فقط داخل التربية والتعليم، ولم يدمج المجتمع بشكل جدي فيها".
وأشارت مديرة برنامج المسؤولية الاجتماعية/ إبداع المعلم انتصار حمدان، إلى أن النشاط يأتي ضمن مشروع حماية الأطفال "نحو بيئة آمنة ومعززة للأطفال في فلسطين"، الذي نُفذ في أكثر من (17) مدرسة في الضفة الغربية.
وتابعت: هناك العديد من التجارب التي ستعرض في اللقاء، ومن خلالها سيتم التعرف على النتائج التي حققت في المشروع، وكيفية تعميم هذه النتائج على مستوى وطني.
من جهته، قال مديرعام الإشراف والتأهيل في التربية ثروة زيد :" نريد أن نحسن مستوى طلابنا، ويكفي ردحاً وبكاءً على التحصيل، المطلوب أن نبادر بوضع مقترحات عملية قابلة للتنفيذ تتناسب مع واقعنا السياسي والاجتماعي والاقتصادي".
وعزا منسق لجنة التعليم المجتمعي في بلدة عصيرة كنعان الجمل، تدني التحصيل إلى بسبب اختلاف نوعية التعليم من عام لعام ونوعية الطلابن والعلاقة بين المجتمع المحلي والدراسي، مشيراً إلى أن "نسبة الأمية 45% وأن التعليم في فلسطين بات مسيساً".
وقدم المشاركون أوراقاً بحثية في اللغة العربية والرياضيات وكيفية التعلم بالترفيه، والمساءلة المجتمعية في التعليم ،إضافة إلى عرض تجارب عملية لأفلام فيديو صورت بالمدارس لاستخلاص النتائج منها وتعميمها.
وأوضح مدير مركز إبداع المعلم رفعت صباح،أن النشاط سيناقش واقع التعليم في فلسطين وخاصة التحصيل الدراسي المتدني في المرحلة الأساسية، مشيراً إلى ضرورة وضع استراتيجية موحدة للتعامل مع إشكالية التدني في مستوى التعليم.
وأضاف صباح أن النشاط يهدف إلى إدماج المجتمع المحلي والضغط على صانعي القرار في وزارة التربية والتعليم، لتحقيق استراتيجية عملية للتعامل مع مشكلة التحصيل الدراسي، موضحاً بأن المشكلة " محصورة فقط داخل التربية والتعليم، ولم يدمج المجتمع بشكل جدي فيها".
وأشارت مديرة برنامج المسؤولية الاجتماعية/ إبداع المعلم انتصار حمدان، إلى أن النشاط يأتي ضمن مشروع حماية الأطفال "نحو بيئة آمنة ومعززة للأطفال في فلسطين"، الذي نُفذ في أكثر من (17) مدرسة في الضفة الغربية.
وتابعت: هناك العديد من التجارب التي ستعرض في اللقاء، ومن خلالها سيتم التعرف على النتائج التي حققت في المشروع، وكيفية تعميم هذه النتائج على مستوى وطني.
من جهته، قال مديرعام الإشراف والتأهيل في التربية ثروة زيد :" نريد أن نحسن مستوى طلابنا، ويكفي ردحاً وبكاءً على التحصيل، المطلوب أن نبادر بوضع مقترحات عملية قابلة للتنفيذ تتناسب مع واقعنا السياسي والاجتماعي والاقتصادي".
وعزا منسق لجنة التعليم المجتمعي في بلدة عصيرة كنعان الجمل، تدني التحصيل إلى بسبب اختلاف نوعية التعليم من عام لعام ونوعية الطلابن والعلاقة بين المجتمع المحلي والدراسي، مشيراً إلى أن "نسبة الأمية 45% وأن التعليم في فلسطين بات مسيساً".
وقدم المشاركون أوراقاً بحثية في اللغة العربية والرياضيات وكيفية التعلم بالترفيه، والمساءلة المجتمعية في التعليم ،إضافة إلى عرض تجارب عملية لأفلام فيديو صورت بالمدارس لاستخلاص النتائج منها وتعميمها.