اشتية يدعو لتشكيل لجنة تحضير لمؤتمر فتح السابع
18.06.2013 03:05 PM
رام الله- وطن: طالب عضو اللجنة المركزية لحركة فتح محمد اشتية بمباشرة التجهيز للمؤتمر السابع للحركة والمفترض عقده في شهر آب القادم.
ودعا اشتية حركة فتح لتشكيل لجنة تحضيرية للمؤتمر استكمالاً لحالة الاستنهاض التي تقوم بها الحركة بالأقاليم، وجاء ذلك خلال كلمة ألقاها أمام جمع من المواطنين في بلدة سلواد غرب رام الله.
وشدد اشتية على أهمية تجديد الدماء في الحركة ورفدها بعناصر جديدة لكي تستمر في خدمة أبناء الوطن.
وأكد على أن "هذا المؤتمر سيكون بغاية الأهمية في الوقت الذي تواجه فيه الحركة العديد من التحديات والاستحقاقات"، موضحاً أن حركة فتح، بصفتها رائدة المشروع الوطني، تواجه استحقاقاً مهماً يختص بتحقيق النجاح في (الانتخابات المقبلة –التشريعية والرئاسية وانتخابات المجلس الوطني).
وأضاف أن "هذه الاستحقاقات تحتاج لفتح قوية وقادرة على تطبيق برنامجها السياسي بشكل واضح وعملي، من خلال التركيز على المقاومة الشعبية السلمية".
وأوضح اشتية أن "الانجاز الدولي الذي حققه الفلسطينييون بالحصول على الاعتراف بالدولة، يجب أن يُدعّم من خلال توعية الكادر الفتحاوي وتهيئته للمرحلة القادمة، الأمر الذي تقوم به الحركة فعلاً من خلال استنهاض نفسها بالأقاليم، وتمثل هذا في مؤتمرات واجتماعات عقدت في مناطق متعددة في الداخل والشتات كالمؤتمر الذي عقد مؤخراً في رومانيا والذي جمع أقاليم فتح في أوروبا".
وختم اشتية حديثه بالقول "ما زال هنالك عام لانتهاء المدة القانونية للمؤتمر السادس الذي عقد عام 2009، لكن يجب البدء فوراً بالتجهيز للمؤتمر السابع في آب 2014 الذي يحتاج إلى وقت وجهد لإعداده".
ودعا اشتية حركة فتح لتشكيل لجنة تحضيرية للمؤتمر استكمالاً لحالة الاستنهاض التي تقوم بها الحركة بالأقاليم، وجاء ذلك خلال كلمة ألقاها أمام جمع من المواطنين في بلدة سلواد غرب رام الله.
وشدد اشتية على أهمية تجديد الدماء في الحركة ورفدها بعناصر جديدة لكي تستمر في خدمة أبناء الوطن.
وأكد على أن "هذا المؤتمر سيكون بغاية الأهمية في الوقت الذي تواجه فيه الحركة العديد من التحديات والاستحقاقات"، موضحاً أن حركة فتح، بصفتها رائدة المشروع الوطني، تواجه استحقاقاً مهماً يختص بتحقيق النجاح في (الانتخابات المقبلة –التشريعية والرئاسية وانتخابات المجلس الوطني).
وأضاف أن "هذه الاستحقاقات تحتاج لفتح قوية وقادرة على تطبيق برنامجها السياسي بشكل واضح وعملي، من خلال التركيز على المقاومة الشعبية السلمية".
وأوضح اشتية أن "الانجاز الدولي الذي حققه الفلسطينييون بالحصول على الاعتراف بالدولة، يجب أن يُدعّم من خلال توعية الكادر الفتحاوي وتهيئته للمرحلة القادمة، الأمر الذي تقوم به الحركة فعلاً من خلال استنهاض نفسها بالأقاليم، وتمثل هذا في مؤتمرات واجتماعات عقدت في مناطق متعددة في الداخل والشتات كالمؤتمر الذي عقد مؤخراً في رومانيا والذي جمع أقاليم فتح في أوروبا".
وختم اشتية حديثه بالقول "ما زال هنالك عام لانتهاء المدة القانونية للمؤتمر السادس الذي عقد عام 2009، لكن يجب البدء فوراً بالتجهيز للمؤتمر السابع في آب 2014 الذي يحتاج إلى وقت وجهد لإعداده".
