وقفة نسوية أمام الأمم المتحدة في رام الله
16.05.2013 06:43 AM
رام الله -- خاص- وطن : نظمت مجموعة من النساء الفلسطينيات، صباح اليوم الخميس، وقفة احتجاجية أمام مكتب المنسق الخاص للأمم المتحدة، والممثل الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة لدى فلسطين "روبرت سري".
وتأتي الوقفة التي دعت إليها جمعية المرأة العامة الفلسطينية للتنمية، بهدف دعوة الأمم المتحدة للوقوف مع الشعب الفلسطيني، وحقوقه العادلة، والمطالبة بتنفيذ قرار الأمم المتحدة رقم 194 الذي ينص على إقامة دولة فلسطين وعودة اللاجئين.
ورفعت النساء خلال الوقفة، الأعلام الفلسطينية، ولافتات تحمل أسماء المدن والقرى المهجرة، وصور ترمز للنكبة الفلسطينية، وطرد الفلسطينيين من ديارهم قبل 65 عاما.
وقالت مديرة الجمعية أمل خريشه لـ"وطن"،أن:هذه الوقفة تأتي في الذكرى الخامسة والستين للنكبة، والتي وافقت يوم أمس، حيث شارك كل الفئات الشعب الفلسطيني.
وأوضحت خريشةأنه: أردنا من خلال هذه الوقفة اليوم أن نوصل رسالة للعالم من خلال الأمم المتحدة، عن طريق منسقه الخاص لعملية السلام السيد "روبرت سيري"، تتضمن صوت النساء الفلسطينيات.
وأضافت أنه: آن الأوان بعد عشرين سنة من المفاوضات العبثية أن تكون هناك إرادة سياسية دولية لمعالجة جذور المشكلة المتمثلة بالاحتلال، بسبب المعايير المزدوجة فيما يتعلق بحق تقرير المصير وحقوق الإنسان.
من جهتها، دعت منسقة برنامج تمكين المرأة في الجمعية نعمه عساف الأمم المتحدة،لإلغاء اسم "النكبة" واستبداله باسم "حق العودة"، مطالبةً بوضع حد لانتهاكات الاحتلال والضغط عليه للكف عنها.
يشار إلى أن النساء فشلن في ايصال الرسالة لمنسق الأمم المتحدة في فلسطين، بحجة عدم تواجده في المكتب.
وتأتي الوقفة التي دعت إليها جمعية المرأة العامة الفلسطينية للتنمية، بهدف دعوة الأمم المتحدة للوقوف مع الشعب الفلسطيني، وحقوقه العادلة، والمطالبة بتنفيذ قرار الأمم المتحدة رقم 194 الذي ينص على إقامة دولة فلسطين وعودة اللاجئين.
ورفعت النساء خلال الوقفة، الأعلام الفلسطينية، ولافتات تحمل أسماء المدن والقرى المهجرة، وصور ترمز للنكبة الفلسطينية، وطرد الفلسطينيين من ديارهم قبل 65 عاما.
وقالت مديرة الجمعية أمل خريشه لـ"وطن"،أن:هذه الوقفة تأتي في الذكرى الخامسة والستين للنكبة، والتي وافقت يوم أمس، حيث شارك كل الفئات الشعب الفلسطيني.
وأوضحت خريشةأنه: أردنا من خلال هذه الوقفة اليوم أن نوصل رسالة للعالم من خلال الأمم المتحدة، عن طريق منسقه الخاص لعملية السلام السيد "روبرت سيري"، تتضمن صوت النساء الفلسطينيات.
وأضافت أنه: آن الأوان بعد عشرين سنة من المفاوضات العبثية أن تكون هناك إرادة سياسية دولية لمعالجة جذور المشكلة المتمثلة بالاحتلال، بسبب المعايير المزدوجة فيما يتعلق بحق تقرير المصير وحقوق الإنسان.
من جهتها، دعت منسقة برنامج تمكين المرأة في الجمعية نعمه عساف الأمم المتحدة،لإلغاء اسم "النكبة" واستبداله باسم "حق العودة"، مطالبةً بوضع حد لانتهاكات الاحتلال والضغط عليه للكف عنها.
يشار إلى أن النساء فشلن في ايصال الرسالة لمنسق الأمم المتحدة في فلسطين، بحجة عدم تواجده في المكتب.