رام الله – وطن للانباء: عقد الجانبان الفلسطيني والاسرائيلي لقاء ثالثا ضمن ما اطلق عليه اللقاءات الاستكشافية في العاصمة الاردنية عمان دون ان يصدر اي بيان ودون ان يعلن عن اي مؤشرات ايجابية في حين ذكرت مصادر اعلامية ان لقاء رابعا سيجمع الجانبين خلال الايام المقبلة.
واشارت الى ان اسرائيل بدأت تضغط من اجل عقد اجتماع بين الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وبعيدا عن تمسك الفلسطينين بوقف الاستيطان كشرط لبدء المفاوضات (التي استؤنفت عمليا تحت يافطة اللقاءات الاستكشافية هذه) فان اسرائيل لم تظهر اية نوايا لوقف الاستيطان بل انها وعلى النقيض من ذلك صعدت من عمليات الاستيطان ولا يكاد يمضي يوم دون ان تعلن عن رزمة جديدة من عمليات البناء الاستيطاني وتهويد الاراضي.
واستبق عشرات الشبان الفلسطيينيين اللقاء بالتظاهر امام مقر المقاطعة في مدينة رام الله ضد عقد اللقاءات الفلسطينينة الاسرائيلية في ظل استمرار سياسات الاحتلال الاستيطانية والقمعية.
وهتف المشاركون ضد عقد مزيد من اللقاءات مع الاسرائيليين وانتقدوا عودة القيادة الفلسطينية للقاء الاسرائيليين وتراجعها عن التمسك بوقف الاستيطان كشرط لاستئناف المفاوضات.
واشارت الى ان اسرائيل بدأت تضغط من اجل عقد اجتماع بين الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وبعيدا عن تمسك الفلسطينين بوقف الاستيطان كشرط لبدء المفاوضات (التي استؤنفت عمليا تحت يافطة اللقاءات الاستكشافية هذه) فان اسرائيل لم تظهر اية نوايا لوقف الاستيطان بل انها وعلى النقيض من ذلك صعدت من عمليات الاستيطان ولا يكاد يمضي يوم دون ان تعلن عن رزمة جديدة من عمليات البناء الاستيطاني وتهويد الاراضي.
واستبق عشرات الشبان الفلسطيينيين اللقاء بالتظاهر امام مقر المقاطعة في مدينة رام الله ضد عقد اللقاءات الفلسطينينة الاسرائيلية في ظل استمرار سياسات الاحتلال الاستيطانية والقمعية.
وهتف المشاركون ضد عقد مزيد من اللقاءات مع الاسرائيليين وانتقدوا عودة القيادة الفلسطينية للقاء الاسرائيليين وتراجعها عن التمسك بوقف الاستيطان كشرط لاستئناف المفاوضات.