200 شخصية برلمانية وسياسية دولية تصل غزة في 21 الجاري
11.11.2011 09:32 AM
وطن للانباء/ أعلنت الحملة الأوروبية لرفع الحصار عن قطاع غزة ان وفدا رفيع المستوى يضم قرابة 200 شخصية برلمانية وسياسية دولية سيصل القطاع في الحادي والعشرين من الشهر الجاري.
وقال رامي عبده العضو في الحملة الأوروبية ان هذا الوفد يهدف لإصدار الإعلان العالمي لرفض حصار الشعوب.
وأوضح عبده في تصريح صحافي " أن هذا الوفد الدولي التضامني يمثل كافة قارات العالم وبمشاركة أمريكية وقيادات الثورات المختلفة."
وذكر أن الوفد سيكون من ضمنه شخصيات المجلس التأسيسي التونسي، ووفد من قيادة الثورة المصرية ووفد من قيادة الثورة الليبية، إضافة إلى برلمانين عرب ووفد برلماني أفريقي، برئاسة رئيس برلمان جنوب أفريقيا ووفد برلماني أسيوي وآخر أوروبي.
ومن المقرر أن يعقد الوفد جلسة برلمانية بمشاركة نواب من قطاع غزة والضفة الغربية وسيتخللها كلمات تمثل كل قارة.
وأوضح عبده أنه خلال زيارة الوفد لقطاع غزة سيتم قراءة الإعلان العالمي لرفض حصار الشعوب الذي سيودع فيما بعد في مجلس حقوق الإنسان.
ومن المقرر أن ينطلق المشاركون في الوفد في الثامن عشر من الشهر الجاري من بلادهم ويتجمعون في القاهرة، وستستمر زيارتهم لمدة ثلاثة أيام.
وأشار عبده إلى أن الوفد سيلتقي سكان المخيمات الفلسطينية ووفودا شبابية ونسائية وممثلين عن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين 'الأونروا'، إلى جانب زيارات رسمية ومؤسساتية ومجتمعية.
يشار إلى أن إسرائيل تفرض حصاراً محكماً ضد قطاع غزة منذ أكثر من أربع سنوات، تمنع بموجبه دخول العديد من السلع للسكان، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية الإنسانية.
وتمنع إسرائيل وصول قوافل المساعدات الإنسانية التي تقدم إلى قطاع غزة عن طريق البحر، ولا تزال تحتجز 21 متضامنا قدموا قبل أيام على متن سفينتي مساعدات انطلقتا من تركيا، وكانت قد هاجمت قبل أكثر من عام قافلة 'أسطول الحرية'، ما أدى إلى مقتل تسعة متضامنين أتراك.
وتؤكد الوفود التي تأتي إلى القطاع على أن الحصار المفروض على السكان غير شرعي، وهو أمر أكدته عدة تقارير دولية.
وقال رامي عبده العضو في الحملة الأوروبية ان هذا الوفد يهدف لإصدار الإعلان العالمي لرفض حصار الشعوب.
وأوضح عبده في تصريح صحافي " أن هذا الوفد الدولي التضامني يمثل كافة قارات العالم وبمشاركة أمريكية وقيادات الثورات المختلفة."
وذكر أن الوفد سيكون من ضمنه شخصيات المجلس التأسيسي التونسي، ووفد من قيادة الثورة المصرية ووفد من قيادة الثورة الليبية، إضافة إلى برلمانين عرب ووفد برلماني أفريقي، برئاسة رئيس برلمان جنوب أفريقيا ووفد برلماني أسيوي وآخر أوروبي.
ومن المقرر أن يعقد الوفد جلسة برلمانية بمشاركة نواب من قطاع غزة والضفة الغربية وسيتخللها كلمات تمثل كل قارة.
وأوضح عبده أنه خلال زيارة الوفد لقطاع غزة سيتم قراءة الإعلان العالمي لرفض حصار الشعوب الذي سيودع فيما بعد في مجلس حقوق الإنسان.
ومن المقرر أن ينطلق المشاركون في الوفد في الثامن عشر من الشهر الجاري من بلادهم ويتجمعون في القاهرة، وستستمر زيارتهم لمدة ثلاثة أيام.
وأشار عبده إلى أن الوفد سيلتقي سكان المخيمات الفلسطينية ووفودا شبابية ونسائية وممثلين عن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين 'الأونروا'، إلى جانب زيارات رسمية ومؤسساتية ومجتمعية.
يشار إلى أن إسرائيل تفرض حصاراً محكماً ضد قطاع غزة منذ أكثر من أربع سنوات، تمنع بموجبه دخول العديد من السلع للسكان، ما أدى إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية الإنسانية.
وتمنع إسرائيل وصول قوافل المساعدات الإنسانية التي تقدم إلى قطاع غزة عن طريق البحر، ولا تزال تحتجز 21 متضامنا قدموا قبل أيام على متن سفينتي مساعدات انطلقتا من تركيا، وكانت قد هاجمت قبل أكثر من عام قافلة 'أسطول الحرية'، ما أدى إلى مقتل تسعة متضامنين أتراك.
وتؤكد الوفود التي تأتي إلى القطاع على أن الحصار المفروض على السكان غير شرعي، وهو أمر أكدته عدة تقارير دولية.
