جامعة النجاح تؤسس معهدا للطفولة سيعنى بمرضى التوحد
01.11.2011 07:06 PM
رام الله – وطن للانباء: احتفل في جامعة النجاح الوطنية بوضح حجر الأساس لمعهد النجاح للطفولة اليوم الثلاثاء.
وشارك في الحفل الدكتور رامي حمد الله رئيس الجامعة، والدكتورة تفيدة الجرباوي مدير عام مؤسسة التعاون، وطارق حاتم الزعبي ممثلا عن مؤسستي النور الخيرية وعهدة الفضل الجديدة والبروفيسور ماركو سالا، مدير "مؤسسة عائلتنا" في ايطاليا، الشريك الرئيس في المشروع. ونائب محافظة نابلس عنان الاتيرة، وممثلين عن القطاع الصحي في المحافظة، وعدد من المدعوين.
وقال حمد الله:" ان إقامة معهد النجاح للطفولة فكرة قيمة لخدمة العملية التربوية والتنموية لوضع الأسس لتربية الطفل وإنقاذه من ظروف الضغط والقهر التي تقع على الأطفال الذين يقعون ضحايا ظروف الفقر وما ينجم عن ذلك من مشكلات تنموية وسلوكية وعصبية لدى الأطفال".
واوضح ان المعهد سيعمل على طرح خدمات الكشف المبكر وتشخيص حالات الأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة، والمساهمة الفاعلة بوضع السياسات والتغييرات الاجتماعية التي تعزز حقوق الأطفال وتحسين أوضاعهم، وبالأخص منهم الاكثر ضعفا.
ونوه الى ان "أهم الوظائف التي سيقوم بها المعهد التقييم والكشف عن امراض نقص النمو، بالاضافة الى انه سيكون مركز تدريب متخصص للاطفال، والاطباء العامين، والمدرسين الأخصائيين النفسيين، ومراكز الأبحاث".
واوضحت الجرباوي ان اهمية المعهد تكمن في انه مخصص لاهم حالات الرعاية وهم اطفال التوحد، وسيقوم المعهد بتقديم الرعاية للاطفال في ظروف صحية وبيئية مناسبة، كما سيضع القوانين التي تحمي الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
وشارك في الحفل الدكتور رامي حمد الله رئيس الجامعة، والدكتورة تفيدة الجرباوي مدير عام مؤسسة التعاون، وطارق حاتم الزعبي ممثلا عن مؤسستي النور الخيرية وعهدة الفضل الجديدة والبروفيسور ماركو سالا، مدير "مؤسسة عائلتنا" في ايطاليا، الشريك الرئيس في المشروع. ونائب محافظة نابلس عنان الاتيرة، وممثلين عن القطاع الصحي في المحافظة، وعدد من المدعوين.
وقال حمد الله:" ان إقامة معهد النجاح للطفولة فكرة قيمة لخدمة العملية التربوية والتنموية لوضع الأسس لتربية الطفل وإنقاذه من ظروف الضغط والقهر التي تقع على الأطفال الذين يقعون ضحايا ظروف الفقر وما ينجم عن ذلك من مشكلات تنموية وسلوكية وعصبية لدى الأطفال".
واوضح ان المعهد سيعمل على طرح خدمات الكشف المبكر وتشخيص حالات الأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة، والمساهمة الفاعلة بوضع السياسات والتغييرات الاجتماعية التي تعزز حقوق الأطفال وتحسين أوضاعهم، وبالأخص منهم الاكثر ضعفا.
ونوه الى ان "أهم الوظائف التي سيقوم بها المعهد التقييم والكشف عن امراض نقص النمو، بالاضافة الى انه سيكون مركز تدريب متخصص للاطفال، والاطباء العامين، والمدرسين الأخصائيين النفسيين، ومراكز الأبحاث".
واوضحت الجرباوي ان اهمية المعهد تكمن في انه مخصص لاهم حالات الرعاية وهم اطفال التوحد، وسيقوم المعهد بتقديم الرعاية للاطفال في ظروف صحية وبيئية مناسبة، كما سيضع القوانين التي تحمي الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.