نابلس: إتلاف ألعاب نارية وبضائع من إنتاج مستوطنات
31.10.2011 01:59 PM
نابلس- وطن- أتلفت الضابطة الجمركية في محافظة نابلس، اليوم الإثنين، كمية من الألعاب النارية وبضائع من إنتاج المستوطنات.
وقال مدير الضابطة الجمركية بنابلس النقيب فرسان بني جابر إن ما تم إتلافه هو أنواع من الدخان الداخل إلى الأراضي الفلسطينية بطريقة غير رسمية تحوي 530 "كروزًا"، وما يقدر بـ 5 أطنان من الطحين هربت إلى مناطق السلطة من المستوطنات، وهو غير صالح للأكل لأنه تالف.
وأضاف أن عناصر الضابطة قاموا اليوم بإتلاف عشرة صناديق من الألعاب النارية، و71 قاذف "خرز"، ومساحيق غسيل أنتجت في المستوطنات. وقدرت قيمة البضائع المتلفة بـ80 ألف شيقل.
وأشار بني جابر إلى أن هذه البضائع ضبطت داخل المدينة وريفها من خلال نشاط عناصر الضابطة اليومي، وإخباريات من البعض وصلت إلى الدائرة، وجمع وتحري معلومات عن مروجي هذه المواد، ومن ثم التحرك نحو الموقع، وأكد ضرورة القضاء على ظاهرة الألعاب النارية، والتي أوقعت العديد من الضحايا خاصة الأطفال، حفاظا على أرواح الأبرياء من أبناء شعبنا.
وطالب بني جابر المواطن وكافة المؤسسات والوزارات بالتبليغ عن أية مخالفة أو مواد غير صالحة للجنة السلامة العامة المؤلفة من المحافظة، والشرطة، والضابطة الجمركية، ووزارت الزراعة، والصحة والاقتصاد الوطني، لضبط أية مخالفة بالسوق مهما كان نوعها.
وقال مدير الضابطة الجمركية بنابلس النقيب فرسان بني جابر إن ما تم إتلافه هو أنواع من الدخان الداخل إلى الأراضي الفلسطينية بطريقة غير رسمية تحوي 530 "كروزًا"، وما يقدر بـ 5 أطنان من الطحين هربت إلى مناطق السلطة من المستوطنات، وهو غير صالح للأكل لأنه تالف.
وأضاف أن عناصر الضابطة قاموا اليوم بإتلاف عشرة صناديق من الألعاب النارية، و71 قاذف "خرز"، ومساحيق غسيل أنتجت في المستوطنات. وقدرت قيمة البضائع المتلفة بـ80 ألف شيقل.
وأشار بني جابر إلى أن هذه البضائع ضبطت داخل المدينة وريفها من خلال نشاط عناصر الضابطة اليومي، وإخباريات من البعض وصلت إلى الدائرة، وجمع وتحري معلومات عن مروجي هذه المواد، ومن ثم التحرك نحو الموقع، وأكد ضرورة القضاء على ظاهرة الألعاب النارية، والتي أوقعت العديد من الضحايا خاصة الأطفال، حفاظا على أرواح الأبرياء من أبناء شعبنا.
وطالب بني جابر المواطن وكافة المؤسسات والوزارات بالتبليغ عن أية مخالفة أو مواد غير صالحة للجنة السلامة العامة المؤلفة من المحافظة، والشرطة، والضابطة الجمركية، ووزارت الزراعة، والصحة والاقتصاد الوطني، لضبط أية مخالفة بالسوق مهما كان نوعها.