معرض فني في طرابلس لمناسبة الذكرى الـ 64 للنكبة
19.05.2012 08:11 AM
وطن للانباء/ افتتح سفير دولة فلسطين لدى ليبيا المتوكل طه، معرضا للرسومات والصور بمناسبة الذكري 64 لنكبه.
واشرف على إقامة المعرض إقليم حركة فتح في ليبيا، ونظمه 11 طفلا من أشبال وزهرات فلسطين الذين أنتجوا لوحات فنيه عبروا فيها عن معاني النكبة والمقاومة، وأبرزت تصميم الشعب الفلسطيني علي التمسك بثوابته الوطنية وعلى أن القدس هي العنوان المركزي للقضية الفلسطينية مثلها مثل عوده اللاجئين وإقامة الدولة الفلسطينية علي التراب الوطني الفلسطيني.
وافتتح المعرض بكلمه لأمين سر حركة فتح في ليبيا أكد فيها معاني هذا المعرض في مواجهة آثار النكبة وتداعيات النكسة، فيما قال السفير طه إن قاده دولة الاحتلال راهنوا علي موت الكبار ونسيان الصغار، والآن يصطدمون بحقيقة راسخة وهي أن الشعب الفلسطيني في كل مكان تحت مظلة ممثله الشرعي والوحيد منظمة التحرير الفلسطينية لن يبارح ثوابته الوطنية وانه ماضي في تحقيق هويته وشخصيته عبر إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، مع عوده اللاجئين وتعويضهم حتى تنتهي هذه المظلمة ويعود ميزان العدل إلى نصابه'.
وقدم السفير طه جوائز نقدية باسم الرئيس محمود عباس للفنانين الأطفال الذين قاموا برسم هده اللوحات، تشجيعا من القيادة الفلسطينية لتعميق تمسكها بحلمها وحقوقها.
وفي نهاية افتتاح المعرض شاهد المشاركون والأطفال فيلم وثائقي في قاعة السفارة تحث عن صور معاناة شعبنا الفلسطيني ومراحل قضيته، وصولا الى خطاب الرئيس محمود عباس الأخير الذي أكد فيه أن السلام لن يتحقق الإ بتمكين الشعب الفلسطيني من حقوقه .
وحضر افتتاح الفعالية العشرات من أبناء الجالية الفلسطينية وعائلاتهم.
وأعلن السفير طه عن تشكيل ثلاث لجان للأشراف على مسابقات :أحسن قصيدة شعرية، وأحسن مقال، وأحسن لوحه فنيه.
واشرف على إقامة المعرض إقليم حركة فتح في ليبيا، ونظمه 11 طفلا من أشبال وزهرات فلسطين الذين أنتجوا لوحات فنيه عبروا فيها عن معاني النكبة والمقاومة، وأبرزت تصميم الشعب الفلسطيني علي التمسك بثوابته الوطنية وعلى أن القدس هي العنوان المركزي للقضية الفلسطينية مثلها مثل عوده اللاجئين وإقامة الدولة الفلسطينية علي التراب الوطني الفلسطيني.
وافتتح المعرض بكلمه لأمين سر حركة فتح في ليبيا أكد فيها معاني هذا المعرض في مواجهة آثار النكبة وتداعيات النكسة، فيما قال السفير طه إن قاده دولة الاحتلال راهنوا علي موت الكبار ونسيان الصغار، والآن يصطدمون بحقيقة راسخة وهي أن الشعب الفلسطيني في كل مكان تحت مظلة ممثله الشرعي والوحيد منظمة التحرير الفلسطينية لن يبارح ثوابته الوطنية وانه ماضي في تحقيق هويته وشخصيته عبر إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، مع عوده اللاجئين وتعويضهم حتى تنتهي هذه المظلمة ويعود ميزان العدل إلى نصابه'.
وقدم السفير طه جوائز نقدية باسم الرئيس محمود عباس للفنانين الأطفال الذين قاموا برسم هده اللوحات، تشجيعا من القيادة الفلسطينية لتعميق تمسكها بحلمها وحقوقها.
وفي نهاية افتتاح المعرض شاهد المشاركون والأطفال فيلم وثائقي في قاعة السفارة تحث عن صور معاناة شعبنا الفلسطيني ومراحل قضيته، وصولا الى خطاب الرئيس محمود عباس الأخير الذي أكد فيه أن السلام لن يتحقق الإ بتمكين الشعب الفلسطيني من حقوقه .
وحضر افتتاح الفعالية العشرات من أبناء الجالية الفلسطينية وعائلاتهم.
وأعلن السفير طه عن تشكيل ثلاث لجان للأشراف على مسابقات :أحسن قصيدة شعرية، وأحسن مقال، وأحسن لوحه فنيه.
